هكذا هي حياتي مجموعة من الصدف والمواقف التي
تضعني امامها دون موعد مسبق ..يال غرابة الأشياء ..
منذ اسبوع كنت انتظر ان اسمع موسيقاه لم اتحمل
صمته المطبق طوال تلك الأيام و هكذا اعلن الصمت رحيله الى
موعد آخر و عزفت موسيقاه و لكن لم اسمعه و كأنه الحظ
الذي باغتني فجأة لأنساه و اخرج لأتدرب على السياقة ..
وحتى افاجأ توا بأن الحانه اطلقت انفاسها الآخرة منذ زمن ..
و يشاء القدر ان تفوتني المكالمة التي كنت انتظرها منذ
اسبوع بسبب النسيان
وحتى يبدأ مشوار الحيرة والقلق يواجهني ليخبرني
انه ليس لي منه من سبيل .. ياترى هل ستعزف
موسيقاه غدا هل يرن ؟
اما انه لن يرن و يجب علي ان اتحمل مرة ثانية
جحيم الأنتظار حتى يعلن هذا الصمت رحيله مرة
أخرى و اعود لأنذب حظي و ارمي نفسي
بالويلات لنسياني المزمع و لأهمالي الغريب
ما هذا الغباء الذي يسربلني لما الوم نفسي
على اشياء مضت ..
منذ اسبوع وانا انتظر مكالمة
للحصول على عمل
ياله من حظ ..
الله كريم و ما توفيقي الا بالله ..
الحمد الله
يا سيدي خيرها في غيرها :D. لاء بجد مدونتك رقيقة جدا.
ردحذفشكرا اخي الكريم
ردحذف