الشعور بالهزيمة و خيبة الأمل لم تكن نهاية الطريق دائما يوجد هناك ما ينقصنا حتى نكمل المشوار غير آبهين
بما تحمله لنا الخيبات و الهموم ..
دائما هناك من يمدك بالسعادة ..
لأيام و انا ابحث عنها بعد ان فقدتها شيئا فشيئا في دوامة المسؤليات الى جانب تحلل وتفسخ العلاقات في
مجتمعنا و التي اصبحت ركيكة بسبب المادة فيصعب الوقوف مجددا دون ارادة ..
قررت السفر الى المدينة بعد الأحساس بالوحدة وعدم الطمأنينة و القلق تبدد هذا الشعور شيئا فشيئا في الحرم
احسست بلذة وراحة نفسية يبذل الكثير منا الجهد ليحصل على شيء منها ..
ولكن ما آذاني هو احساسي بالفشل الى جانب عدم ثقة الآخرين و المقربين مني بي وبحسن تصرفي على الرغم من قربي منهم و توددي لهم احسست بوحدة عظيمة لم تتبدد الا بداخل الحرم حيث الأمن والأمان
استعدت ثقتي بنفسي و حاولت النهوض مجددا و كان الأمل يفتح طريقه امامي ...غير آبهة بما يفعله الآخرون حولي ..!
السبيلْ الوحيدْ للحصول على الراحة النفسية ،
ردحذفبعدَ صدماتِ الحياة الثقيلة ، هي زيارة إحدى
الأماكن المُقدسة ،
هنيئاً لك ،
شكرا اختي
ردحذف