لن اكون المرأة المجهولة و المعلقة بأهمال على حائط الذكريات الذي نحرقه متى ما شئنا و ان كانت رائحته تعجب نيرون الذي يهوى رائحة العشق الملتهب !
و لن اكون الخراب الجميل الذي يهوى ان يرقص على اطلاله زوربا لأن بكاء الجسد ابدع الطرق لمدواة الروح ..
و لن اكون قتيلة تهب صك العفو
عن قاتلها لتدق اجراس النسيان في عالمها ...
فكل الطرق عندي لا تؤدي الى روما ..
ففتش جيدا في مذكرات القتيلة !
0 التعليقات:
إرسال تعليق